ماذا قال فى صلاتة ... " من وحى جريمة حقيقية "

Aegyptos الإثنين مايو 13, 2013 10:20 am

مبدأيا انا سعيد جدا انى قدرت اوصل للمنتدى الرائع دا وها اقدم ليكم سيناريو من وحى خبر سمعتة قريب عن رجل ملتحى يفوق ال60 عام وطفلة صغيرة فى السابعة من عمرها . " مع تغير اسماء الشخصيات "

الشخصيات
صاحب المطعم / الملقب بـ الشيخ يوسف
طفلة صغيرة / تدعى بسمه

مشهد 1
خارجى / منطقة شعبية / ليلا

على رصيف مطعم للمأكولات الشعبية يجتمع شباب المنطقة لتناول وجبة من السنداوتشات فى وسط زحام المارة
وضجيج المتوسيكلات والتوك توك واطفال تجرى وتلعب وتصيح فى كل مكان . ثم يأتى صوت طفلة صغيرة تروى قصتها يندمج مع تلك الصورة للمنطقة الشعبية .
صوت بسمة : انا كنت بحب الدنيا قوى ... وكان نفسى احكيلكم حكايات كتير قوى ... بس مش هالحق ... اصلى مش قاعده معاكم كتير .

مشهد 2
خارجى / رصيف المطعم / ليلا

طفلة صغيرة ترتدى بدى سماوى وبنطلون اسمر وتبكى فى صمت

مشهد 3
خارجى / امام باب المطعم / ليلا

صاحب المطعم رجل ملتحى يمتزج اللون الابيض مع الاسود ليكون لون شعر رأسة ولحينة

الشيخ يوسف : مالك يا بسمة بتعيطى لية يا حبيبتى
بسمة : وقعت ورجلى اتعورت ووجعانى قوى
الشيخ يوسف يقترب منها وينحنى قليلا : ماعلش يا حبيبتى ماتعيطيش
بسمة تستمر فى البكاء
الشيخ يوسف ممسكا بيدها : طيب تعالى معايا ها اديكى حاجة حلوة .. تعالى ياللا
ثم قامت بسمة مع الشيخ يوسف .

مشهد 4
داخلى / منزل الشيخ يوسف / ليلا
يفتح الشيخ يوسف باب شقتة ويدخل وهو ممسك بيدة بسمة
الشيخ يوسف : اقعدى يا بسمة على الكنبة اللى هناك دى وانا ها اجبلك حاجة من جوا واجى
بسمة : ماما ها تضربنى علشان اتأخرت وبنطلونى اتوسخ
ثم تبدا البكاء مرة اخرى
الشيخ يوسف : لا يا حبيبتى ماتخافيش انا ها اجى معاكى لماما ومش ها اخليها تضربك
ثم يدخل أحدى الغرف

مشهد 5
داخلى / المنزل / ليلا
يخرج الشيخ يوسف من الغرفة ويجلس بجوار بسمه ويضع يدة على كتفها .
ويعطيها باكوا بسكويت
الشيخ يوسف : اية رأيك بقى .. انت بتحبى البسكويت دا ؟
بسمة : لا .. مش عايزة انا عايزة اروح علشان ماما ها تضربنى
الشيخ يوسف : ماما مش هاتضربك ولا حاجة ... فين التعويرة
بسمة تشير اللى ركبتها : هنا .
الشيخ يوسف يضع يدة على قدم بسمة : هنا ..؟
ثم يبدأ فى تحسس قدميها بيدة ويبدأ فى محاولة لفتح زرار البنطلون
بسمة تحاول ان تبعد يدة عنها ولكنها لا تستطيع .
الشيخ يوسف منفعلا يحاول نزع بنطلون بسمة بالقوة فتقاومة فيصفعها فتصرخ فيلكمها فتبكى وتصرخ .
ثم يعود صوت بسمة قائلا : كنت خايفة بس مش عارفة خايفة لية ... لكنى خايفة ومش فاهمة هو عايز اية
كنت بصرخ وهو مش سامع كأن صوتى مش طالع .
يتمكن الشيخ يوسف بنزع بنطلون بسمة وملابسها الاخرة بالقوة وهيا مستمرة فى البكاء والصراخ ويصفعا بعض الضربات من حين الى اخر .
ثم يعود صوت بسمة ليروى حكايتها : وفجأ حسيت انى بدأت ادوخ ومش شايفة الدنيا بالالوان شايفة ضباب ووحش بينهش فى كل حتة فى جسمى وشايفة دم نازل مابين رجلى " الكاميرا تصور كل ما توصفة بسمة "
بدأت اصرخ اكتر بكل قوتى بدات احاول ابعدة عنى .. مسك بنطلونى المقطع ولفة حولين رقبتى
الوان دنيتى اختفت وباقى لون اسود والنفس بقى صعب قوى وعنيا بتغرب .

مشهد 6

خارجى / امام المنزل / قبل الفجر بلحظات

سماء سوداء تتلون بلون ازرق ببطء شديد ثم تتجة الصورة اللى شرفة المنزل لتكشف المنزل من الداخل ونجد الشيخ يوسف جالس فى صمت ينظر اللى الارض وبجانبة بسمة علامات الضرب فى كل مكان عليها ووجهها يميل اللى الاصفرار .. وبنطلونها ملتف حول رقبتها .. قد تركت الحياة .
وصوت اذان الفجر يأتى من بعيد .
فيرفع الشيخ يوسف راسة ثم ينظر اليها نظرة سريعه . . ثم ينهض .

مشهد 7
خارجى / داخل المسجد / فجرا

الشيخ يوسف يختتم صلاتة داخل المسجد ثم ينظر اللى السماء وعينة كأنها تتحدث
" وتبدأ الكاميرا فى الدوران حول الشيخ يوسف دائرة كاملة "
ويعود صوت بسمة من جديد ليتسأل ..

كنت بتصلى لمين ؟؟
اذاى قدرت تقف وتركع قدامة ؟؟
كنت بتقولة اية فى صلاتك ؟؟
ليه عملت فيا كدا ؟؟!

مشهد 8
خارجى / حديقة / نهارا

بسمة تقفذ بفرح فى وسط الزهور والاشجار وتداعب الفراشات .. وتمتلأ عيناها بالابتسامة والسعادة
صوت موسيقى هادئة
مع سماع صوتها : كان نفسى اعيش فى مكان تانى مع ناس تانية ... كان نفسى احكيلكم احلامى لكن معلش ملحقتش احلمها .. اصلى لسا صغيرة .

إيجيبتوس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اشكر اهتمامكم جدا
وفى انتظار التقييم والنقد

محمد الاسكندرانى الثلاثاء مايو 21, 2013 12:16 pm

Aegyptos كتب:مبدأيا انا سعيد جدا انى قدرت اوصل للمنتدى الرائع دا وها اقدم ليكم سيناريو من وحى خبر سمعتة قريب عن رجل ملتحى يفوق ال60 عام وطفلة صغيرة فى السابعة من عمرها . " مع تغير اسماء الشخصيات "

الشخصيات
صاحب المطعم / الملقب بـ الشيخ يوسف
طفلة صغيرة / تدعى بسمه

مشهد 1
خارجى / منطقة شعبية / ليلا

على رصيف مطعم للمأكولات الشعبية يجتمع شباب المنطقة لتناول وجبة من السنداوتشات فى وسط زحام المارة
وضجيج المتوسيكلات والتوك توك واطفال تجرى وتلعب وتصيح فى كل مكان . ثم يأتى صوت طفلة صغيرة تروى قصتها يندمج مع تلك الصورة للمنطقة الشعبية .
صوت بسمة : انا كنت بحب الدنيا قوى ... وكان نفسى احكيلكم حكايات كتير قوى ... بس مش هالحق ... اصلى مش قاعده معاكم كتير .

مشهد 2
خارجى / رصيف المطعم / ليلا

طفلة صغيرة ترتدى بدى سماوى وبنطلون اسمر وتبكى فى صمت

مشهد 3
خارجى / امام باب المطعم / ليلا

صاحب المطعم رجل ملتحى يمتزج اللون الابيض مع الاسود ليكون لون شعر رأسة ولحينة

الشيخ يوسف : مالك يا بسمة بتعيطى لية يا حبيبتى
بسمة : وقعت ورجلى اتعورت ووجعانى قوى
الشيخ يوسف يقترب منها وينحنى قليلا : ماعلش يا حبيبتى ماتعيطيش
بسمة تستمر فى البكاء
الشيخ يوسف ممسكا بيدها : طيب تعالى معايا ها اديكى حاجة حلوة .. تعالى ياللا
ثم قامت بسمة مع الشيخ يوسف .

مشهد 4
داخلى / منزل الشيخ يوسف / ليلا
يفتح الشيخ يوسف باب شقتة ويدخل وهو ممسك بيدة بسمة
الشيخ يوسف : اقعدى يا بسمة على الكنبة اللى هناك دى وانا ها اجبلك حاجة من جوا واجى
بسمة : ماما ها تضربنى علشان اتأخرت وبنطلونى اتوسخ
ثم تبدا البكاء مرة اخرى
الشيخ يوسف : لا يا حبيبتى ماتخافيش انا ها اجى معاكى لماما ومش ها اخليها تضربك
ثم يدخل أحدى الغرف

مشهد 5
داخلى / المنزل / ليلا
يخرج الشيخ يوسف من الغرفة ويجلس بجوار بسمه ويضع يدة على كتفها .
ويعطيها باكوا بسكويت
الشيخ يوسف : اية رأيك بقى .. انت بتحبى البسكويت دا ؟
بسمة : لا .. مش عايزة انا عايزة اروح علشان ماما ها تضربنى
الشيخ يوسف : ماما مش هاتضربك ولا حاجة ... فين التعويرة
بسمة تشير اللى ركبتها : هنا .
الشيخ يوسف يضع يدة على قدم بسمة : هنا ..؟
ثم يبدأ فى تحسس قدميها بيدة ويبدأ فى محاولة لفتح زرار البنطلون
بسمة تحاول ان تبعد يدة عنها ولكنها لا تستطيع .
الشيخ يوسف منفعلا يحاول نزع بنطلون بسمة بالقوة فتقاومة فيصفعها فتصرخ فيلكمها فتبكى وتصرخ .
ثم يعود صوت بسمة قائلا : كنت خايفة بس مش عارفة خايفة لية ... لكنى خايفة ومش فاهمة هو عايز اية
كنت بصرخ وهو مش سامع كأن صوتى مش طالع .
يتمكن الشيخ يوسف بنزع بنطلون بسمة وملابسها الاخرة بالقوة وهيا مستمرة فى البكاء والصراخ ويصفعا بعض الضربات من حين الى اخر .
ثم يعود صوت بسمة ليروى حكايتها : وفجأ حسيت انى بدأت ادوخ ومش شايفة الدنيا بالالوان شايفة ضباب ووحش بينهش فى كل حتة فى جسمى وشايفة دم نازل مابين رجلى " الكاميرا تصور كل ما توصفة بسمة "
بدأت اصرخ اكتر بكل قوتى بدات احاول ابعدة عنى .. مسك بنطلونى المقطع ولفة حولين رقبتى
الوان دنيتى اختفت وباقى لون اسود والنفس بقى صعب قوى وعنيا بتغرب .

مشهد 6

خارجى / امام المنزل / قبل الفجر بلحظات

سماء سوداء تتلون بلون ازرق ببطء شديد ثم تتجة الصورة اللى شرفة المنزل لتكشف المنزل من الداخل ونجد الشيخ يوسف جالس فى صمت ينظر اللى الارض وبجانبة بسمة علامات الضرب فى كل مكان عليها ووجهها يميل اللى الاصفرار .. وبنطلونها ملتف حول رقبتها .. قد تركت الحياة .
وصوت اذان الفجر يأتى من بعيد .
فيرفع الشيخ يوسف راسة ثم ينظر اليها نظرة سريعه . . ثم ينهض .

مشهد 7
خارجى / داخل المسجد / فجرا

الشيخ يوسف يختتم صلاتة داخل المسجد ثم ينظر اللى السماء وعينة كأنها تتحدث
" وتبدأ الكاميرا فى الدوران حول الشيخ يوسف دائرة كاملة "
ويعود صوت بسمة من جديد ليتسأل ..

كنت بتصلى لمين ؟؟
اذاى قدرت تقف وتركع قدامة ؟؟
كنت بتقولة اية فى صلاتك ؟؟
ليه عملت فيا كدا ؟؟!

مشهد 8
خارجى / حديقة / نهارا

بسمة تقفذ بفرح فى وسط الزهور والاشجار وتداعب الفراشات .. وتمتلأ عيناها بالابتسامة والسعادة
صوت موسيقى هادئة
مع سماع صوتها : كان نفسى اعيش فى مكان تانى مع ناس تانية ... كان نفسى احكيلكم احلامى لكن معلش ملحقتش احلمها .. اصلى لسا صغيرة .

إيجيبتوس
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اشكر اهتمامكم جدا
وفى انتظار التقييم والنقد

مبدأيا السيناريو جيد ولكن هناك خطأ وهو : مشهد 4 ومشهد 5 فى نفس المكان وفى نفس الوقت وذلك لا يجوز ولابد أن يكون هناك مشهد أخر فى مكان ما مختلف يفصل بينهما

ماذا قال فى صلاتة ... " من وحى جريمة حقيقية "

ماذا قال فى صلاتة ... " من وحى جريمة حقيقية "

رد: ماذا قال فى صلاتة ... " من وحى جريمة حقيقية "