طريقة ولا أروع في كتابة السيناريو؟؟؟؟

السلام عليكم
أرى أن بعض السيناريوهات الامريكية لا تكترث للحوار في السيناريو.. أي أن الحوار الكلامي الذي يجعل من الممثل أن يحفظ حرفيا ما كتب لم تعد الطريقة الامثل في العديد من الافلام السينيمائية العالمية. ويمكن الاكتفاء ضمن وصف المشهد في السيناريو وصف ما تقوله الشخصيات في جمل خبرية. ثم يقوم الممثل بالارتجال مع عدم تعدي حدود موضوع المشهد وتجاوز أفكاره. ;والذي يكون مكتوب بطريقة مفصلة. ومتدربا كما العادة قبل المشهد.. أظنها طريقة جيدة وتقتصر للوقت. وأنا قد كتبت ما يزيد عن 14 سيناريو بهذه الطريقة أما في الطريقة الكلاسيكية والتي تستوجب وجود الحوار قد أخذت مني وقتا كثيرا... أريد استفسارك يا أستاذ سعيدي على هذه الطريقة. فهي تقريبا منعدمة في الوسط العربي لكنها متواجدة بكثرة غربا. ولقد وجدت فيها راحة أكبر أثناء الكتابة... السؤال المطروح...هل يمكن لمخرج أن يقبل بهذا السيناريو وبهذه الطريقة الحرة في الارتجال مع عدم تجاوز مضمون المشهد ؟
وشكرا

imaddd كتب:السلام عليكم
أرى أن بعض السيناريوهات الامريكية لا تكترث للحوار في السيناريو.. أي أن الحوار الكلامي الذي يجعل من الممثل أن يحفظ حرفيا ما كتب لم تعد الطريقة الامثل في العديد من الافلام السينيمائية العالمية. ويمكن الاكتفاء ضمن وصف المشهد في السيناريو وصف ما تقوله الشخصيات في جمل خبرية. ثم يقوم الممثل بالارتجال مع عدم تعدي حدود موضوع المشهد وتجاوز أفكاره. ;والذي يكون مكتوب بطريقة مفصلة. ومتدربا كما العادة قبل المشهد.. أظنها طريقة جيدة وتقتصر للوقت. وأنا قد كتبت ما يزيد عن 14 سيناريو بهذه الطريقة أما في الطريقة الكلاسيكية والتي تستوجب وجود الحوار قد أخذت مني وقتا كثيرا... أريد استفسارك يا أستاذ سعيدي على هذه الطريقة. فهي تقريبا منعدمة في الوسط العربي لكنها متواجدة بكثرة غربا. ولقد وجدت فيها راحة أكبر أثناء الكتابة... السؤال المطروح...هل يمكن لمخرج أن يقبل بهذا السيناريو وبهذه الطريقة الحرة في الارتجال مع عدم تجاوز مضمون المشهد ؟
وشكرا

وجهة نظرى .. أعتقد أن لن يقبل بها مخرج عربى لأن هذه الطريقة منعدمة فى عالمنا العربى للأسف السائد فى عالمنا العربى أنه من الصعب التغيير .. سواء فى طريقة الكتابة أو فى حجم الخط إذا لم تلتزم بها لا يقبل عملك فما بالك بطريقة كتابة الحوار

من الافضل ان نستمر في الكتابة
كما اعتدنا و اعتاد من حولنا
و شكراً .

http://digital.ahram.org.eg/articles.aspx?Serial=404691&eid=3248